> القصه حقيقه 100%
> نقلتها الجزيرة . . .
> مذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذهله
>
> أغرب قصة حب
> غريبة جداً
>
> هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة ، وافتها المنية فى الرياض. كان اسمها سهى ،اثر تعرضها لحادث سيارة. كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق مقرب من أهلها اسمه ممدوح وكانت بينهم قصة حب رائعة ونادرة في هذا الزمن,
> سهى والهاتف الخلوي لايفترقان,فهي تتكلم مع ممدوح,غالب وقتها وتطلعه على تفاصيل,حركاتها ,وكل مايحصل معها,والأهل من الطفرفين على علم بالعلاقة وهم بحكم المخطوبين لبعض,,كان الجوال بالنسبة لسهى كأنه غريم لـممدوح,(صلة الوصل الدائمة مع ممدوح) وكانت دائما تقول: ( إذا وافتنى المنية ، وصيتي... ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى) وشاء القدر ان تنفق سهى على أثر حادث أليم في أحد شوارع الرياض وكانت فاجعة الأهل كبيرة,,،وأثناء مراسم الدفن,,, حصل أمر غريب جداً ..؟؟؟لم يسبق ان حدث مع أحد من قبل,,حدث غريب فعلاً,,؟؟؟!!! : لم يستطع أحد من الناس حمل جثمان الفتاة على أن وزنها لايتخطى 56كغ ، وجميع المحاولات كانت من دون جدوى،وكأن نعشها قد تسمر أو شدت حباله بيذبل,ولا حول ولاقوة إلا بالله ,,لقد انشغل الجميع بما يكن بالخاطر
>
> (اكرام الميت ,,دفنه)
> أصبحت القصة مثار حديث وجدل لدى جميع الأهل والمعارف وفي نهاية المطاف اتصلوا بشخص ، معروف بقدرته على التواصل الروحاني على الرغم من بعض المعارضات,وهذا مايحصل دائماً حول أي قضية,,,,,والغريب أن الرجل استغرق وقتاً طويلا وخرج من غرفة النعش وكأنه عائد من داحس والغبراء,,,وسأل :هل المتوفية لديها هاتف خاص بها؟ وقال الأهل نعم ,لقد كان بيدها لحطة الحادث وعندما ماتت, وكانت رغبتها ان يدفن هاتفها الخلوى معها,واضطر الأهل الى سماع كلام الخبير الروحاني,برغم معارضة رجل الدين على ذلك ,وتم وضع الهاتف الخلوى بشريحته الخاصة داخل النعش وفي يدها اليسرى بحسب توجيهات رجل الدين,والغريب أن عملية حمل النعش بعد ذلك تمت بسهولة ويسر عجيب بعد أن أصبح الهاتف مع الجثة,,,
> القصة لم تبدأ بعد !!! , ممدوح كان مسافر ,ولم يخبره أحد بما حصل, بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى
> (ممدوح :....'خالتى ، انا قادم للغذاء عندكم, اشتقت لطعامك الشهي ).
> لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها".
> وردت والدتها... 'حاضر،,,,ودموعها تسبقها ».
> وصل ممدوح ، واخبرته أمها بالحادث,
> ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاولوا خداعى
> -- اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجوكم لا أحب هذا النوع من المزاح,, أوقفوا هذا الهراء,,,,,
> قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
> قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)
> وقال... 'هذا ليس صحيح ا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
> و بدأ ممدوح يرتعش ,والجميع يرتجف من شدة الذهول, فالقصة من بدايتها محيرة وغريبة,,
> *****
> فجأة ، رن جرس هاتف ممدوح, انظرو!!!!!! هذه سهى ، اترون هذا....'
> و اطلعت أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
> وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
>
> الجميع استمع لمحادثتهم
> بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
>
> انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام الشريحة لأنها مع الهاتف في ضريح المتوفاة
> اذهل الجميع بل اانصعقوا ,,,ان مايحصل لايتقبله العقل ولا المنطق, و طلبوا تفسير لما يحدث, من نفس الخبير الروحاني
> وبعد تفحيص وتمحيص
> تبين أن المتوفية كانت تستخدم
> شريحة زين للأتصالات
> شركة زيـــــــــــن السعودية
>
> تمتلك أفضل تغطية
>
> أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك
>
> فالحب في كل مكان
>
> و التغطية في كل مكان
ههههههههههههه
لاأحد يسبني لااني أنا قرائتها وبكيت أتأثرت ولمن وصلت للاخير انقهرت
هههههههههه
تحياتي القلبيه